حقق فيلم جيمس بوند الجديد No Time To Die ما يقرب من 5 ملايين جنيه إسترليني في يومه الأول، حسب ما نشر موقع ديلي ميل.

يقول منتجو يونيفرسال إن الفيلم حصد ما بين 4.5 مليون جنيه إسترليني و5 ملايين جنيه إسترليني في شباك التذاكر، مع وضع آمال على اكبر بكثير علي الإصدار، ما رفع نسب الذهاب إلى السينما منذ الجائحة.

وكانت مبيعات تذاكر اليوم الأول لـ No Time To Die أعلى بنسبة 13٪ من ايرادات Spectre والذي طرح عام 2015 ولكنها أقل بنسبة 26٪ من إيرادات Skyfall والذي طرح في عام 2012.

وكان قد تصدر فيلم جيمس بوند “no time to die” شباك التذاكر فى كوريا الجنوبية  الأربعاء الماضي، وكانت النتيجة الافتتاحية فى أول ظهور تجارى له تنذر بإعادة كتابة دفاتر الأرقام القياسية المحلية.

وحصل الفيلم على 663 ألف دولار (785 مليون وون كورى) من 104 آلاف تذكرة، وفقًا لبيانات من خدمة شباك التذاكر Kobis التى يديرها مجلس الأفلام الكورى (Kofic)، وتم تحقيق ذلك من خلال 3937 دار عرض ليحصل الفيلم علا 62% من إجمالى شباك التذاكر أمس الأربعاء.

وحسب ما نشر موقع variety تبدو أرقام no time to die قوية بشكل لائق في كوريا الجنوبية وهي رابع أكبر سوق في العالم (بعد أمريكا الشمالية والصين واليابان)، حيث عانى شباك التذاكر من عودة متعثرة للحياة منذ الوباء ستجلب عطلة نهاية الأسبوع القادمة المزيدًا من الوضوح فى إيرادات فيلم جيمس بوند الجديد.

ومن المتوقع أن يؤدى فيلم “لا وقت للموت No Time To Die “، وهو أحدث جزء في سلسلة التجسس البريطانية، إلى إشعال شباك التذاكر الدولي وتحقيق ما لا يقل عن 90 مليون دولار خلال عطلة نهاية الأسبوع، والذى يتم طرحه لأول مرة فى 50 سوقًا خارجيًا، بما في ذلك المملكة المتحدة، بدءًا من اليوم الخميس.

وأقيم العرض الخاص للفيلم الأضخم الذى طال انتظاره وهو الجزء الجديد من سلسلة الجاسوسية جيمس بوند No Time To Die، في لندن علي شرف ملكي، حيث إن السلسلة تتميز دايما بحضور العائلة المالكة فى العرض الخاص، حيث حضر الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون والأمير تشارلز.